مطبخ زرياب.. تاريخ الطبخ كمزحة جادة / محمود حسني -
فاروق مردم بيك الأرشيف - نداء بوست
سوق الأدب العربيّ بالغرب: شهادة فاروق مردم بك
حوار مع فاروق مردم بك الجمهورية.نت
فاروق مردم بيك" فارس بمرتبة الشرف في فرنسا - روزنة
حوار مع فاروق مردم بيك وبرهان غليون وصبحي حديدي:إصلاح النظام الاستبدادي مُتعذّر وإرادة التغيير الشعبي تتجذّر - thefreedomfirst
فاروق مردم بيك" فارس بمرتبة الشرف في فرنسا - روزنة
فاروق مردم بك: روسيا وإيران أنقذتا الأسد وتتحمّلان معه مسؤوليّة هذه الدماء المسفوكة - مركز حرمون للدراسات المعاصرة
ثقافة على فرانس 24 مع ليانا صالح
فاروق مردم بيك: نجاح رواية عربية مترجمة مجرد مصادفة | اندبندنت عربية
فرنسا تقلد المفكر السوري "فاروق مردم بيك" وسام الشرف الفرنسي | زمان الوصل
![The Palestinian Museum Digital Archive - أرشيف المتحف الفلسطيني الرقمي : نص : رسالة من شكيب جهشان إلى فاروق مردم بيك، 1994 [0414.02.0166]](https://d7rm5xoig729r.cloudfront.net/collectiveaccess/images/4/5/4/9/94378_ca_object_representations_media_454961_original.jpg "The Palestinian Museum Digital Archive - أرشيف المتحف الفلسطيني الرقمي : نص : رسالة من شكيب جهشان إلى فاروق مردم بيك، 1994 [0414.02.0166]")
The Palestinian Museum Digital Archive - أرشيف المتحف الفلسطيني الرقمي : نص : رسالة من شكيب جهشان إلى فاروق مردم بيك، 1994 [0414.02.0166]
الكاتب والمؤرخ فاروق مردم بك: لا حصانة لمثقف.. وحصاد ما بذرته الثورات العربية لم يحن بعد | ثقافة | الجزيرة نت
فاروق مردم بك لرصيف22: "أنا من فسطاط الخليفة الواثق بالله الذي كان منذ يفاعته يُحبّ الباذنجان" - رصيف22
Historian Farouk Mardam-Bey: The French Position Is Completely Identical to the Israeli Position | Institute for Palestine Studies
فاروق مردم بيك وصبحي حديدي يفوزان بجائزة "محمود درويش"
فاروق مردم بيك".. الجمهورية في سياقها التاريخي وإسقاطاتها على الحالة السورية
فاروق مردم بك: روسيا وإيران أنقذتا الأسد وتتحمّلان معه مسؤوليّة هذه الدماء المسفوكة - thefreedomfirst
محاصر مثلي»... فاروق مردم بك كما لم نعرفه من قبل
الجامع في الحمص: زرياب الدمشقي في العالم العربي مرة أخرى
من عاصمة النور.. "فاروق مردم بيك" يصدر كتابه الجديد عن الثورة السورية | زمان الوصل
فاروق مردم بيك : الترجمة الأدبيّة من العربية إلى الفرنسية أكثر أهمية اليوم من أي وقت مضى - جريدة الجريدة الكويتية
